الشطر الثالث من سورة النجم: من الآية 41 الآية 62 للسنة الثانية إعدادي
II – نشاط الفهم وشرح المفردات:
1 – شرح المفردات والعبارات:
المنتھى: أي رجوعك بعد الموت.
من نطفة إذا تمنى: أي إذا صبت في رحم المرأة.
النشأة الأولى: أي نشأة الخلائق للبعث.
وأقنى: أي أعطاه الكفاية من المال وأغناه.
الشعرى: اسم نحم من النجوم.
الموتفكة: مدائن لوط التي لحقھا العذاب.
أهوى: أي أسقطها على الأرض.
فغشاها: أي غطاها.
سامدون: أي لا ھون.
فبأي آلاء ربك تتمارى: أي بأي نعم الله ترتاب یا أبن آدم؟
ھذا نذیر: المقصود به النبي محمد ﷺ.
أزفة الأزفة: أي اقترب قیام الساعة.
2 – المعنى الإجمالي للشطر القرآني:
تأكيد الله تعالى على أن الناس جميعا سيرجعون إليه، وأنه هو المتصرف في كل شيء في الدنيا والآخرة، من خلال ابتداء الخلق وإماتتهم وإعادتهم مرة أخرى، وإمداد الناس بالنعم وإغنائهم، وإهلاكه للأمم السابقة، وإفناء الدنيا وحدوث القيامة، ودعوته سبحانه وتعالى الناس إلى عبادته والسجود له وحده.
3 – المعاني الجزئية للشطر القرآني:
الآية: 41: التأكيد على أن الناس كلهم سيرجعون إلى الله وكل شيء سينتهي إليه.
الآيتان: 42 – 48: بيان قدرة الله عز وجل العظيمة المتجلية في تغيير حال الناس من خلال الضحك والبكاء، والإماتة والإحياء، وإغناء وإفقار الناس، والتحكم في النجوم وجميع المخلوقات.
الآيات: 49 – 54: بيان قدرة الله عز وجل من خلال إهلاكه للأمم السابقة التي طغت وتجبرت في الأرض وعصت رسل الله تعالى، فكان مصيرها العقاب الشديد في الدنيا قبل الآخرة.
الآيات: 55 – 62: تحذير الناس من الإعراض عما جاء به محمد ﷺ، وأن يوم القيامة قريب الوقوع ليس ببعيد، فلا ينبغي الغفلة عنه واللهو واللعب، وإنما يجب التوجه لله تعالى بالعبادة، لأن ذلك هو السبيل الوحيد للنجاة من أهوال اليوم الآخر.
III – الدروس واالعبر المستفادة من الآيات:
بيان مصير ومآل جميع الخلائق يوم القيامة، وعندئذ يلقى كل واحد جزاء أفعاله، فإما أن يثاب آو يعاقب.
بيان أن لله التصرف المطلق في خلقه، فهو سبحانه أوجد كل شيء بالتقابل والتوازن: الموت والحیاة، الحزن والسرور، الیسر والعسر، الضحك والبكاء، الذكر والأنثى، الفرح والحزن …
بيان قدرة الله على الإيجاد والإبداع، فكما خلق الخلائق في المرة الأولى: أي في الدنيا يبعثهم من جديد مرة ثانية: أي في الآخرة.
بيان الله تعالى مصير ومآل الأمم السابقة التي ظلمت وطغت وتجبرت وكذبت بما جاءت به رسلها (قوم عاد وثمود، وقزم نوح ولوط …).
بعثة النبي ﷺ لبنة أتم الله بها ما بعث به المرسلين من قبله إيذانا بقرب الساعة، كما قال ﷺ: «بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةَ كَهَاتَيْنِ، وَقَرَنَ بَيْنَ السَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى».
Merci beaucoup
شكرا
شكرا جزيلا لكم على هدا المجهود وجزاكم من عندي عند الله
شكرا على كل المعلومات من أصول إلى اﻵخر أخوكم من المغرب
هذا الموقع جد رائع أتمنى لكم كل التوفيق في تطويره وجعله مستمرا بإذن الله ،شكرا كثيرا على المعلومات..
هذا الموقع الوحيد الذي أستعمله لأفهم دروس التربية الإسلامية منذ ثلاث سنوات شكرا لكم على هذا المجهود💖
شكرااا
Merciiiii
شكراااااا لهاذا الموقع المفيد
شكرا
Mrc bzaaf
merciii bazfffffffff
oui bazfff ghir lamdmon makynch
Mrc bcp pour les information
Merciiiii
شكر كثير على هذا الموقع
جزاك الله خيرا
choukrane 3la hade site laha9ache radi ifidni lf masira dirasia diali ou gami3e dourouse lii radi nabri radi nal9ahoum
merci beaucoup
chokrane bzafe mais n’est pas beaucoup des information
merciiiiiiiii beaucoup pour les information