تزايدت حالات الخصاص في المياه بالمغرب، حيث مست حتى المناطق الغربية التي كانت تعرف تساقطات مهمة، حيث تسببت حالات الجفاف التي عرفها المغرب في نضوب العديد من العيون والآبار، بحيث أصبحت الموارد المائية قليلة ومهددة، وتأثرت الأنهار والسدود المغربية.
تتواجد علاقة بين كمية التساقطات والمردود الزراعي، فبالمناطق شبه الجافة يؤدي الخصاص المائي إلى نقص واضح في المردود الزراعي، فرغم توفر كميات الأمطار في بعض السنوات، فالمردود الزراعي ينخفض بسبب تدخل عامل انتظام التساقطات، وتوافق سقوطها مع حاجيات المزروعات.
يتوفر المغرب على كميات مهمة من المياه سطحية وجوفية، لكنها موزعة بكيفية غير ملائمة، وإذا كان مجموع التساقطات السنوية تصل خلال المواسم العادية إلى 150 مليار متر مكعب، فإنها توزع بشكل متفاوت بين مختلف مناطق البلاد، ولتدبير الموارد المائية، أصبح المغرب يعتمد على مبدإ جوهري يعتبر الماء ثروة اقتصادية يجب تدبيرها بطريقة مثالية لتوسيع الاستفادة منها، ولتحقيق هذه الغاية، يتم اتباع الخطوات الإجراءات التالية:
عرض التعليقات
شكرآ لكي يا محفضتي على المعلومات المفيدة
شكككككككراااااااااا جزيييييييلا
شكرا يا محفضتي لقد نلت احسن نقطة بسبب هذه المقالة شكرا جزيييييييييييييييلا
شكرا جزيلا محفظتي 😊
Thank mihfadati
سلام يا محفظتي هذا مقال رائعا شكرا
شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا جزيلا على مجهوداتكم
شكرا على المعلومات
شكراااااااا يا محفظتي
لقد كان موضوعا رائعا يا (محفضتي) إستمري🌷🌷