تحليل محاور الدرس ومناقشتها:
I – المؤهلات القيادية للرسول ﷺ:
1 – تعريف القيادة:
القيادة: لغة: هي السبق والتقدم لارتياد الأفضل، واصطلاحا: هي القدرة على التأثير على الآخرين وتوجيه سلوكهم لتحقيق أهداف مشتركة.
2 – أهمية القيادة:
القيادة ظاهرة اجتماعية ذات جذور عميقة تتصل بطبيعة الإنسان، وتراثه الثقافي، ومشاركة لمن حوله في مجتمعه، فالوجود المشترك لشخصين أو أكثر يخلق نوعا من الحاجة إلى من ينظم العلاقات القائمة بينهم، وفي هذه الحالة يتولى أحدهم القيادة.
3 – المؤهلات القيادية للرسول ﷺ:
اصطفى الله تعالى رسوله ﷺ لقيادة الناس للخير بجمع طاقاتهم وتوجيهها لخدمة الصالح العام، وقد حباه الله بمؤهلات قيادية مكنته من أداء مهمته النبيلة، منها:
- الثقة في الله والتوكل عليه وحسن الظن به: قال تعالى: ﴿وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ﴾.
- الخبرة والتجربة العملية: رعى النبي ﷺ الغنم فتعلم الصبر والأناة، وتاجر فتعلم الصدق والأمانة، وقاد الناس في السلم والحرب فتعلم التدبير والتخطيط، وحكم بين الناس فتعلم الحكمة والعدل …
- الوعي بالمحيط ومعرفة الواقع: خالط رسول الله ﷺ الناس فعرف صفاتهم وميولهم وأحوالهم، فكان ذا بعد نظر في تقويم القضايا والأحداث والمشكلات، واقتراح الحلول المناسبة لها بواقعية وتبصر.
II – أساليب القيادة النبوية للمجتمع المسلم:
لإشراك الصحابة رضي الله عنهم بفعالية وإيجابية في بناء المجتمع المسلم استخدم النبي ﷺ أساليب مختلفة، منها:
- التشاور: لم يكن ﷺ يقبل آراء الصحابة رضي الله عنهم في مختلف الأمور فحسب، بل كان يشجعهم على أن يشيروا عليه بآرائهم خدمة للأمة، عملا بقول الله تعالى: ﴿فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ﴾.
- اتخاذ القرار وتحمل المسؤولية دون تردد أو شك: كان الرسول ﷺ يمضي بعزم ودون تردد لتنفيذ قراراته، متوكلا على الله عز وجل، واثقا في النجاح والتوفيق، مسترشدا بهذا التوجيه الرباني: ﴿فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ}﴾، ولذلك رد عليه الصلاة والسلام على المترددين في الخروج إلى معركة أحد قائلا: «مَا يَنْبَغِي لِنَبِيٍّ أَنْ يَضَعَ أَدَاتَهُ بَعْدَ أَنْ لَبِسَهَا حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَدُوِّهِ».
- الصبر والحلم مع المخالفين: حرص النبي ﷺ على رص صف المسلمين وضمان وحدتهم، وعلى تصحيح أخطائهم حتى يكونوا فعالين في مجتمعهم، ولذلك مدحه الله سبحانه بقوله: ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ﴾.
العز بيكم والله شكرا جزيلا
شكرا ولاكن لا يجب مساعدة التلاميذ لانهم لم يعودو يعتمدون على انفسهم بسبب هذه المواقع
الرجاء تعلم الإملاء قبل إبداء الرأي
شكرا
احسن و افضل موقع للدراسة و التعلم
شكرا جزيلا لكم
شكرا جزيلا لكم
شكرا ❤️❤️❤️
شكرا لكم
شكرا جزيلا على مجهوداتكم❤❤
شكرا جزيلا لكم
شكرا لكم
شكرا 😍
شكرا
مرحباا
هذا الموقع يستحق الاحترام
شكرا جزيلا
شكرا لكم لقد افادني هذا الدرس اليوم
جزاك الله خيرا على هته المجهودات الجبارة .أكن لكم كل الإحترام و التقدير .
شكرا جزيلا
شكرا
شكرآ على هذه صفحة متميزة شكرآ جزيلا ??????❤️❤️❤️❤️❤️❤️
Merci beaucoup pour les information …c’est une belle page ??
شكرا
merci sur le cours
La9ad afaadani jidan 3abra tasghir
شكرا
Merci beaucoup pour les information.. c’est une belle page
شكراً
شكرا لكم ❤
Merci beaucoup pour la leçon cette une bonne page ❤??
C’est une trés trés belle page ! Suuuper!!!
!!!!!!Exellent
شكرا لكم ??
شكرا شكرا شكرا
Merci beaucoup
VERY GOOD
Merci beaucoup ❤❤
Merciiiiiiii
شكرا لكم على مساعدة??
ماشي مشكل
. merci beaucoup pour les informations ils sont importonte
شكرا على مجهوداتك الجبارة??
جزاكم الله خيرا
شكرااااااااا والله شكرا جزيلا
شكراا ❤️❤️❤️❤️
مجهودات جبارة …. شكرا على مجهوداتكم! ☺
شكران
Merci
شكرا ❤❤??
شكرا لكم❤❤❤❤❤❤❤?
مشكور على مجهوداتك
merci beaucoup
شكرا لكم
good nice
Mrc beaucoup??
chokran jazil 🙂
شكرا لكم جزيرا استفت كثيرا