السهو: هو الشك والنسيان في الصلاة، كعدم معرفة عدد الركعات التي صليت، ويكون سببه دائما الشيطان، لذلك علمنا الرسول ﷺ الكيفية الصحيحة لجبر الصلاة في حال النسيان، وذلك بسجود السهو، وهو سنة مؤكدة سواء للإمام أو المأموم أو الفرد، وهو عبارة عن سجدتين يسجدهما المصلي أثناء نسيان أو زيادة شيء في الصلاة، وينقسم سجود السهو إلى نوعين:
ملاحظة:
عند اجتماع زيادة ونقصان في الصلاة نسجد السجود القبلي.
المسبوق: هو من سبقه الإمام في شيء من الصلاة بداية من ركعة فأكثر، لذلك وضع الإسلام أحكاما تتعلق بالمسبوق، وبين الكيفية السليمة لإتمام ما تبقى للمسبوق من صلاته، ومن بين هذه الأحكام: إذا أتى المسبوق المسجد والصلاة قائمة ووجد الإمام جالسا، كبر للإحرام ودخل معه، أما إذا وجده راكعا أو ساجدا كبر للإحرام وتكبيرة أخرى للركوع والسجود، مع وجوب الالتزام بالكيفية التي علمنا الشرع لإتمام الصلاة، وذلك بما يسمى بالقضاء في الأقوال أو البناء في الأفعال:
الصفحة: 1 2
عرض التعليقات
بارك الله فيكم وفي مجهودكم
ولكن هناك خطأ صغير يرجى التعديل.
فعسى أن يدخل هذه الصفحة من كان حديث العهد في الإسلام فيحدث عنده إلتباس وسوء فهم وجزاكم الله كل خير.
الخطأ:
في السجود القبلي:
( أو السر في الصلاة السرية أو الجهر في الصلاة الجهرية ).
التصحيح
( أو السر في الصلاة الجهرية أو الجهر في الصلاة السرية).
وشكرا.
بارك الله فيك وجزاك عنا كل خير، وقد تم تصحيح الخطأ.
مع تحياتنا الخالصة.
توضيح رائع
سأتوقف إنشاء الله في الإمتحان
????????????
Merci pour cette leçon
لا اعلم ان كنت ساتفوق في الامتحان ام لا لكن ساحاول ساخبركم ان تفوقت ام لا
و رمضان مباارك
ستتفوقين إنشاء الله
chokran jazillan
شكرا جزيلا من المعلومات يا محفظتي
حقا إنه درس جيد و مشروح جيدا شكرا لك يا محفظتي
الدرس رااااائع جدااا??❤❤❤???????
merci.beaucoup