توجد بالمغرب عدة مؤسسات تهتم بحقوق الإنسان، وتسعى إلى بناء دولة الحق والقانون.
تتعدد المؤسسات المهتمة بحقوق الإنسان بالمغرب، وتختلف ما بين:
يتطلب إعداد زيارة لمؤسسة مهتمة بحقوق الإنسان تحديد تاريخ الزيارة، والقيام بالترتيبات الضرورية (الرخصة، وسيلة النقل …)، وتحديد أهداف الزيارة ووسائل بلوغها (مادية، منهجية)، والحرص على تحديد المهام، وتدبير الوقت، والالتزام بآداب الزيارة، أما تنفيذها فيتطلب إجراء اللقاءات، والبحث عن الوثائق والتقاط الصور، والاطلاع على أرشيفالمؤسسة، وختمها بإبداء الشكر للمسئولين عن المؤسسة لتعاونهم.
المقابلة تقنية لجمع المعلومات والبيانات، بإجراء حديث مع شخص أو مجموعة أشخاص، وتنقسم إلى مقابلة ذات أسئلة مغلقة، ومقابلة ذات أسئلة مغلقة ومفتوحة، ومقابلة ذات أسئلة مفتوحة، ويتطلب إعدادها تحديد موضوع المقابلة ومحاوره، وصياغة أسئلة واضحة، أما إجرائها يستلزم مراجعة أدوات المقابلة، وتجنب التسرع في طرح الأسئلة، واحترام تدرج محاور المقابلة، مع الحرص على تسجيل ردود المستجوب بأمانة.
يتم انجاز التقرير في إطار جماعي انتقاء وترتيب الوثائق، وتحليل الأجوبة، وحصر الصعوبات، وتقييم الزيارة، أما كتابة التقرير فتتم عبر ثلاث خطوات، تهتم الخطوة الأولى بتحديد مكان وتاريخ وأهداف الزيارة والمشرفين عليها، والثانية بالمهام التي أنجزت وكيفية الانجاز والصعوبات، والثالثة بقيمة الزيارة، وإصدار توصيات بشان تفعيل مثل هذه الأنشطة.
يضم المغرب العديد من المؤسسات المهتمة بحقوق الإنسان، فإلى أي حد استطاعت هذه المؤسسات تحقيق الغاية من وجودها؟ وهل تمكنت من نشر ثقافة حقوق الإنسان بالبلاد؟
عرض التعليقات
merci beaucoup
شكرا على مجهودك 🌙💗
درس رائع
درس جميللللل شكرا محفظتي ❤🥺🙏
أحسن موقع يضم مجموعة من المعلومات بالإضافة إلى أنه كشرح الأستاذ
واو شكرا جدا
كان الدرس ممتاز
Very niceeee
شكرا على مجهود
شكرا لك يا تطبيق محفضتي
شكرا جزيلا