العقيدة: في اللغة: من العقد، وهو الربط والإحكام، وأيضا ما عقد عليه القلب وتدين به الإنسان، وشرعا: التصديق القلبي اليقيني بوجود الله تعالى ووحدانيته المصحوب بالعمل الصالح، وترتكز عقيدة الإسلام على ستة أركان ينبغي الإيمان بها إيمانا صادقا خالصا لا شبهة فيه ولا ريب: (الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، وباليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره).
الشريعة: لغة: الطريق والمنهاج، وشرعا: هي التكاليف العملية التي جاء بها الإسلام في العبادات والمعاملات والأخلاق ونظم الحياة، لتنظيم علاقة الناس بربهم وببعضهم البعض وبمحيطهم.
بين العقيدة والشريعة علاقة ترابط وتكامل، يتجلى ذلك فيما يلي:
لا يستقيم إسلام المرء إلا بالجمع بين عقيدة نقية راسخة تستقر في القلب تكون أصلا لشريعة تظهر على الجوارح، فلا قيمة لنظام لا يستند على أساس متين، فمن من مقاصد ترابط العقيدة والشريعة:
الصفحة: 1 2
عرض التعليقات
يساعدني هدا كثيرا
ساعدني هذا تحضير في المشاركة في القسم جيدا وأحد علامة كاملة ورائعة شكر لكم كثير على هذا تحضير
شكرا جزيلا❤
شكراً جزيلا لك اخي الكريم
شكرا💗💗💗
شكرا لكم جزيلا😍😍
xokran
😍😍
ساعدني هذا التحضير في المشاركة اثناء الدرس
شكرا والله ولي التوفيق لكم 🤩🤩