أشاطر السيدة خديجة فيما قالته بخصوص تصحيح نسبة الاسم عبد الرحمان بهذا التوضيح
القاعدة تقول: نسبة الاسم العلم المركب تركيبا اضافيا تكون باعتماد صدره دون عجزه الا في الحالات الثلاثة الاتية:
ان يكون الاسم العلم كنية
ان يكون صدره معرف بعجزه
ان يكون عجزه اشهر من صدره
وهذا المثال يندرج ضمن الحالة الثالثة,
والله اعلم
مرحبا خديجة.
الأصل في نسبة الأسماء المركبة بأنواعها هو أن ياء النسب تلحق بصدر الاسم (جزؤه الأول)، لكن أحيانا يجوز نسبة الجزء الثاني تجنبا للبس، لذلك يجوز مثلا نسبة “عبد الرحمان” بـ “رحماني” إذا لم يعرف باسم “عبدي” أو كان هناك منسوب بمثل ذلك.
أما فيما يخص الأسماء المركبة التي يكون جزؤها الأول هو “ابن” أو “أب” أو “أم” فإنه في هذه الحالة ينسب للجزء الثاني من الاسم.
بالتوفيق.
مرحبا خديجة وإسراء.
بالنسبة للاسم المركب فالقاعدة تقول أن ينصب صدره (أي الاسم الأول منه) إلا إذا وقع التباس فإنه ينسب للعجز (الاسم الثاني)، وفي حالة الأسماء المركبة من “عبد” فأنه ينسب إلى عجزها فتكون النسبة إلى عبد الرحمان هي رحماني، وهكذا، ولكن حتى عبدي جواب صحيح نظرا لاتباع القاعدة الخاصة بالأسماء المركبة عموما.
بالتوفيق.
أنا دائما عندما أحتاج بحت أذهب على موقع محفضتي 😇
لا علاقا??
اريد ان اسالكم هاده الاجوبة قديم اين اجد اجوبة الطبع الجديد 2018 – 2019
أشاطر السيدة خديجة فيما قالته بخصوص تصحيح نسبة الاسم عبد الرحمان بهذا التوضيح
القاعدة تقول: نسبة الاسم العلم المركب تركيبا اضافيا تكون باعتماد صدره دون عجزه الا في الحالات الثلاثة الاتية:
ان يكون الاسم العلم كنية
ان يكون صدره معرف بعجزه
ان يكون عجزه اشهر من صدره
وهذا المثال يندرج ضمن الحالة الثالثة,
والله اعلم
مفهمنا والو حيت تيكون النص القراءي
و الفهم و التطبيقات
كيف ننسب تابط شرا
تابطي بالطبع
اريد ان اسالكم بخصوص نسبة عبد الرحمان حيث انكم نسبتم الجزء الاول عبد لكن الن يكون هناك لبس اذا نسبنا كذلك اسم عبد الله ليصبح عبدي
مرحبا خديجة.
الأصل في نسبة الأسماء المركبة بأنواعها هو أن ياء النسب تلحق بصدر الاسم (جزؤه الأول)، لكن أحيانا يجوز نسبة الجزء الثاني تجنبا للبس، لذلك يجوز مثلا نسبة “عبد الرحمان” بـ “رحماني” إذا لم يعرف باسم “عبدي” أو كان هناك منسوب بمثل ذلك.
أما فيما يخص الأسماء المركبة التي يكون جزؤها الأول هو “ابن” أو “أب” أو “أم” فإنه في هذه الحالة ينسب للجزء الثاني من الاسم.
بالتوفيق.
أنا أيضا لم أفهم لماذا نسب إلى عبد
مرحبا خديجة وإسراء.
بالنسبة للاسم المركب فالقاعدة تقول أن ينصب صدره (أي الاسم الأول منه) إلا إذا وقع التباس فإنه ينسب للعجز (الاسم الثاني)، وفي حالة الأسماء المركبة من “عبد” فأنه ينسب إلى عجزها فتكون النسبة إلى عبد الرحمان هي رحماني، وهكذا، ولكن حتى عبدي جواب صحيح نظرا لاتباع القاعدة الخاصة بالأسماء المركبة عموما.
بالتوفيق.
لا يجاد اي شيء
orido al9ira